المرأة المتصالحة مع جسمها والمتيقظة دائما لأي إثارة حسية أو عاطفية تكون حياتها الجنسية أكثر غنىالاحتكاك المادي لا يكفي وحده بل يجب أن تصاحبه مشاعر الحب كي يستطيع تحرير الطاقة الجنسية الكامنة الروتين يؤدي إلى إهتراء العلاقة ومقاومته تفترض جهدا وحيوية من قبل الطرفين ولا يخفى أن السعادة الزوجية تتوقف على النجاح في هذا الأمر
--------------------------------------------------------------------------------
إن آلية المتعة الجنسية هي في الأساس واحدة لدى جميع النساء وهناك عوامل متعددة تؤثر على هذه مثل الحالة الصحية ونسبة الهرمونات في الدم والسن والظروف المحيطة وحتى المزاج والاستعداد النفسي لدى المرأة.
كل إمرأة تنفعل بالعملية الجنسية بطريقة مختلفة عن المرأة الأخرى فالمرأة المتصالحة مع جسمها والمتيقظة دائما لأي إثارة حسية أو عاطفية تكون حياتها الجنسية أكثر غنى من حياة إمرأة أخرى غير واثقة من نفسها .
صورة توضيحية
المعتة الجنسية
أن الحصول على المتعة الجنسية معا هو حلم أي رجل وأية إمرأة . ولكن كيف نحصل على المتعة الجنسية؟ كل إمرأة تشعر بالمتعة على نحو مختلف هذا يتعلق بقدرتها على:
-أن تحب جسدها كفاية كي تطلق العنان لرغباتها وتتقبل المداعبات الجنسية المختلفة .
- أن تنشط شهوتها بخيالات جنسية .
- أن تتقبل الوصول إلى الإثارة القصوى.
كيف تكتشف المرأة جسدها وتحبه؟
محبة الجسد ضرورية للحصول على المتعة الجنسية .إن جهل المرأة بجسدها يؤدي بالضرورة إلى جهلها بجسد الزوج أي بما يشكل قوام العملية الجنسية وينجم عن ذلك سلوك معوق فتحاذر المرأة التعري في وضح النهار وتخجل وتخاف ولكن لإزالة هذه العوائق على المرأة إعادة تثقيف نفسها بمعرفة جسدها.
لماذا تعتبر الملاعبة الجنسية شديدة الأهمية؟
الرغبة الجنسية هي أيضا رغبة في المشاركة . تقاسم المتعة يمر إجباريا بالملاعبات الجنسية فالملامسات والقبلات والمداعبات والكلام اللذيذ كلها مثيرات للرغبة. هذه الملاعبات تفترض وجود حد أدنى من الاحتكاك بين الطرفين . غير أن الاحتكاك المادي لا يكفي وحده بل يجب أن تصاحبه مشاعر الحب كي يستطيع تحرير الطاقة الجنسية الكامنة.
العلاقات الجنسية الروتينية
إن العلاقات الجنسية الروتينية التي تتحول شيئا فشيئا إلى مجرد لقاء تفضي إلى موت الرغبة الجنسية . لكي تستمر الرغبة هي في حاجة إلى إشارات ومبادرات وكلمات . على المرأة أن تعرف كيف تكون مرغوبة وكيف تداعب وتثير وتبوح بعواطفها. الروتين يؤدي إلى إهتراء العلاقة ومقاومته تفترض جهدا وحيوية من قبل الطرفين ولا يخفى أن السعادة الزوجية تتوقف على النجاح في هذا الأمر.
وللنجاح في ذلك يمكن العمل على:
-توفر مشاعر الحب المتبادلة
- ممارسة العملية الجنسية في ظروف مختلفة.
- الاحتفاظ بالرغبة في إغراء الزوج وإثارته
--------------------------------------------------------------------------------
إن آلية المتعة الجنسية هي في الأساس واحدة لدى جميع النساء وهناك عوامل متعددة تؤثر على هذه مثل الحالة الصحية ونسبة الهرمونات في الدم والسن والظروف المحيطة وحتى المزاج والاستعداد النفسي لدى المرأة.
كل إمرأة تنفعل بالعملية الجنسية بطريقة مختلفة عن المرأة الأخرى فالمرأة المتصالحة مع جسمها والمتيقظة دائما لأي إثارة حسية أو عاطفية تكون حياتها الجنسية أكثر غنى من حياة إمرأة أخرى غير واثقة من نفسها .
صورة توضيحية
المعتة الجنسية
أن الحصول على المتعة الجنسية معا هو حلم أي رجل وأية إمرأة . ولكن كيف نحصل على المتعة الجنسية؟ كل إمرأة تشعر بالمتعة على نحو مختلف هذا يتعلق بقدرتها على:
-أن تحب جسدها كفاية كي تطلق العنان لرغباتها وتتقبل المداعبات الجنسية المختلفة .
- أن تنشط شهوتها بخيالات جنسية .
- أن تتقبل الوصول إلى الإثارة القصوى.
كيف تكتشف المرأة جسدها وتحبه؟
محبة الجسد ضرورية للحصول على المتعة الجنسية .إن جهل المرأة بجسدها يؤدي بالضرورة إلى جهلها بجسد الزوج أي بما يشكل قوام العملية الجنسية وينجم عن ذلك سلوك معوق فتحاذر المرأة التعري في وضح النهار وتخجل وتخاف ولكن لإزالة هذه العوائق على المرأة إعادة تثقيف نفسها بمعرفة جسدها.
لماذا تعتبر الملاعبة الجنسية شديدة الأهمية؟
الرغبة الجنسية هي أيضا رغبة في المشاركة . تقاسم المتعة يمر إجباريا بالملاعبات الجنسية فالملامسات والقبلات والمداعبات والكلام اللذيذ كلها مثيرات للرغبة. هذه الملاعبات تفترض وجود حد أدنى من الاحتكاك بين الطرفين . غير أن الاحتكاك المادي لا يكفي وحده بل يجب أن تصاحبه مشاعر الحب كي يستطيع تحرير الطاقة الجنسية الكامنة.
العلاقات الجنسية الروتينية
إن العلاقات الجنسية الروتينية التي تتحول شيئا فشيئا إلى مجرد لقاء تفضي إلى موت الرغبة الجنسية . لكي تستمر الرغبة هي في حاجة إلى إشارات ومبادرات وكلمات . على المرأة أن تعرف كيف تكون مرغوبة وكيف تداعب وتثير وتبوح بعواطفها. الروتين يؤدي إلى إهتراء العلاقة ومقاومته تفترض جهدا وحيوية من قبل الطرفين ولا يخفى أن السعادة الزوجية تتوقف على النجاح في هذا الأمر.
وللنجاح في ذلك يمكن العمل على:
-توفر مشاعر الحب المتبادلة
- ممارسة العملية الجنسية في ظروف مختلفة.
- الاحتفاظ بالرغبة في إغراء الزوج وإثارته
