رؤيتكما في وضع حميم قد تسبب صدمة نفسية وعقدة كبيرة تبقى آثارها بعيدا 932069221

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رؤيتكما في وضع حميم قد تسبب صدمة نفسية وعقدة كبيرة تبقى آثارها بعيدا 932069221

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

 


    رؤيتكما في وضع حميم قد تسبب صدمة نفسية وعقدة كبيرة تبقى آثارها بعيدا

    مشرفي Vvip
    مشرفي Vvip
    Admin


    المساهمات : 814
    تاريخ التسجيل : 25/08/2010
    العمر : 36
    الموقع : www.0arab.yoo7.com

    رؤيتكما في وضع حميم قد تسبب صدمة نفسية وعقدة كبيرة تبقى آثارها بعيدا Empty رؤيتكما في وضع حميم قد تسبب صدمة نفسية وعقدة كبيرة تبقى آثارها بعيدا

    مُساهمة  مشرفي Vvip الخميس سبتمبر 23, 2010 5:55 pm

    الطفل لا يمكنه أن يفهم ما الذي يحدث أمامه ويعتبره مشهداَ مخيفاً ومؤلماً
    محاولة تخفيف وقع الصدمة في حال حصولها بأساليب بسيطة ومريحة ومقتضبة
    لا بد للمجتمع من تحسين ثقافته الجنسية الطبية وترسيخها ومواجهة الموضوعات الحرجة تربوياً واجتماعياً

    --------------------------------------------------------------------------------

    من المتفق عليه الابتعاد عن تشجيع الإثارة الجنسية عند الأطفال أو التعرف عليها مباشرة من خلال مشاهدتها واقعياً أو من خلال الصور .. والطفل لا يمكنه أن يفهم ما الذي يحدث أمامه ويعتبره مشهداَ مخيفاً ومؤلماً وصدمة نفسية تسبب القلق والعقد المختلفة وتبقى آثارها مدة طويلة .. وقد يحدث عرضاً دخول الطفل إلى غرفة والديه أو اقترابه منهما أثناء علاقتهما ولابد من التنبه وأخذ الاحتياطات العادية لمنع حصول ذلك ، وأيضاً إلى محاولة تخفيف وقع الصدمة في حال حصولها بأساليب بسيطة ومريحة ومقتضبة.

    رؤيتكما في وضع حميم قد تسبب صدمة نفسية وعقدة كبيرة تبقى آثارها بعيدا A300710a23
    صورة توضيحية

    ومن الأخطاء الشائعة في التعامل مع جسد الطفل الإفراط في تنظيفه ودلكه ورش المواد المطهرة و" البودرة " في المناطق الجنسية. ولابد من إعطاء المعلومات المناسبة حول النظافة والطهارة وكيفية الاغتسال وغير ذلك من القضايا الفقهية المتعلقة بالجنس دون حرج أو خوف مبالغ فيه ولاسيما فيما يتعلق بمرحلة البلوغ ومظاهرها وأعراضها والتغيرات الجسمية والفيزيولوجية المرتبطة بها.

    الهوية الجنسية
    لابد للأهل من مساعدة الطفل على نموه الجسمي والعقلي بشكل صحيح وعلى توجيهه في الأمور الجنسية بما يتناسب مع هويته الجنسية ونموها وتطورها بدءاً من تسميته الاسم المناسب للذكر أو للأنثى مروراً بتشجيع صفاته الذكورية أو الأنثوية دون الخلط فيها مما يساعده على النمو الجنسي الصحيح، ولابد لهم من حماية أطفالهم من الجهل ومن الأذى .. ولا بد للمجتمع من تحسين ثقافته الجنسية الطبية وترسيخها ومواجهة الموضوعات الحرجة تربوياً واجتماعياً دون أن نغمض أعيننا عما يجري حولنا أو في بيوتنا مما يضمن حياة أفضل للجميع.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 11:09 pm