عمم الناطق بلسان شرطة الجليل بيانا صحافيا على وسائل الاعلام وصلت لموقع vvip وصحيفة بانوراما نسخة عنه ، جاء فيه: "قام على ما يبدو زوج يبلغ من العمر 49 عاما بطعن،
زوجته والتي تبلغ من العمر 41 عاما في النصف العلوي من جسدها وبعد ذلك قام بايذاء نفسه وتركا 5 اولاد اكبرهم يبلغ 16 عاما واصغرهم 7 اعوام".
وتابع بيان الشرطة: "ان الزوجين غير معروفين لقسم الرفاه الاجتماعي ، وتقوم الان وحدة التحقيقات المركزية في الشرطة بالتحقيق في الحادث".
تفاصيل عن المأساة التراجيدية في كفرسميع
وعلم مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما أن "شرطة الجليل وصلت الى مكان الحادث في كفرسميع بعد أن تلقت بلاغًا عن حادث وقع في المنزل. هذا وفور وصول الشرطة الى المنزل عثرت على جثة امرأة كانت قد طعنت عدة طعنات وإلى جانبها وجدت جثة رجل قد أقدم على ايذاء نفسه . ووصلت طواقم الإسعاف الى مكان الحادث وأقرت بوفاة المرأة والرجل. وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث ، علمًا أن ظروف وتفاصيل إضافية لم تعرف بعد".
ويفيد الناطق بلسان شرطة الجليل عيران شاكيد في بيانه، والذي وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما ، "انه ومن التحقيقات الأولية يتضح أن الزوج (49 عامًا) قد أقدم على ايذاء نفسه بعد أن قام بقتل زوجته (41 عامًا) طعنا بالسكين، وللاثنين 5 أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 16 عامًا".
الشرطة: الأولاد شهدوا عملية القتل وأصيبوا بالذهول والصدمة
هذا ويخيم الحزن الشديد على أهالي بلدة كفرسميع منذ انتشار الخبر المفجع ، حيث عرفت المرحومة بحسن أخلاقها وعلاقتها الطيبة مع أهالي البلدة ومعارفها ، وعرف المرحوم بعلاقته الطيبة .
ويذكر انه حضر الى مكان الحادث في تمام الساعة الثالثة فجرا ، كوبي باخر نائب قائد شرطة لواء الجليل ووقائد شرطة معلوت ترشيحا بوعز سموخة برفقة موظفين عن المجلس المحلي ، وقالا: "ان الأولاد شهدوا عملية القتل وعلى الفور بدأنا بتقديم المساعدة للأولاد الذين أصيبوا بالذهول والصدمة من الحادث. ومن التحقيقات الأولية لا يوجد صراعات عنيفة سابقة بين الزوجين ، وتجدر الإشارة الى ان المرحومة كانت مديرة مدرسة والزوج كان يعمل ممرضا مؤهلا".
الشرطة: لا يوجد معلومات من قبل عن نزاعات بين الزوجين
وقال الناطق بلسان شرطة الجليل عيران شاكيد في بيان عممه على وسائل الاعلام ، وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما: "ان للشرطة لا يوجد معلومات من قبل عن نزاعات عنيفة في العائلة ، ويذكر انه عثر على المرأة والسكين على جسدها العلوي".
نقل جثتي المرحومين الى معهد الطب العدلي ابو كبير
يذكر في هذا السياق انه سيتم إرسال جثتي المرحومين الى معهد الطب العدلي ابو كبير للتحقق من أسباب الوفاة.
ضحيتا الحادث المأساوي: المربية نجوى ابراهيم مديرة مدرسة البسمة في كفرسميع وزوجها منيب ابراهيم ممرضا مؤهلا في مستشفى نهريا
وعلم مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما من عائلة الفقيدين "ان ضحيتي الحادث المأساوي الذي وقع في كفرسميع هما المرحوم منيب ابراهيم والذي كان يعمل ممرضا مؤهلا في مستشفى الجليل الغربي بنهريا يبلغ من العمر 49 عاما وزوجته المرحومة المربية نجوى ابراهيم والتي كانت تعمل مديرة لمدرسة البسمة في كفرسميع وتبلغ 41 عاماً".
وزارة التربية والتعليم : المأساة في كفرسميع وقعت علينا كالصاعقة
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع كمال عطيلة الناطق بلسان وزارة التربية والتعليم للوسط غير اليهودي ، قال : "ان وزارة التربية والتعليم تقبلت هذا الخبر كالصاعقة وبألم وحزن شديدين".
واضاف عطيلة : "وزارة التعليم كانت تقدر عمل المرحومة المربية نجوى ابراهيم وتعترف بدورها الفاعل بالكثير من الانجازات في العملية التربوية خاصة وان عملها كان رسالة مقدسة ، لأنها كانت تعمل في إطار التعليم الخاص مع طلاب وطالبات ذوي احتياجات خاصة ، وزارة التربية والتعليم تقدم أحر التعازي لعائلة المرحومة متمنين لهم الصبر والسلوان".
زوجته والتي تبلغ من العمر 41 عاما في النصف العلوي من جسدها وبعد ذلك قام بايذاء نفسه وتركا 5 اولاد اكبرهم يبلغ 16 عاما واصغرهم 7 اعوام".
وتابع بيان الشرطة: "ان الزوجين غير معروفين لقسم الرفاه الاجتماعي ، وتقوم الان وحدة التحقيقات المركزية في الشرطة بالتحقيق في الحادث".
تفاصيل عن المأساة التراجيدية في كفرسميع
وعلم مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما أن "شرطة الجليل وصلت الى مكان الحادث في كفرسميع بعد أن تلقت بلاغًا عن حادث وقع في المنزل. هذا وفور وصول الشرطة الى المنزل عثرت على جثة امرأة كانت قد طعنت عدة طعنات وإلى جانبها وجدت جثة رجل قد أقدم على ايذاء نفسه . ووصلت طواقم الإسعاف الى مكان الحادث وأقرت بوفاة المرأة والرجل. وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث ، علمًا أن ظروف وتفاصيل إضافية لم تعرف بعد".
ويفيد الناطق بلسان شرطة الجليل عيران شاكيد في بيانه، والذي وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما ، "انه ومن التحقيقات الأولية يتضح أن الزوج (49 عامًا) قد أقدم على ايذاء نفسه بعد أن قام بقتل زوجته (41 عامًا) طعنا بالسكين، وللاثنين 5 أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 16 عامًا".
الشرطة: الأولاد شهدوا عملية القتل وأصيبوا بالذهول والصدمة
هذا ويخيم الحزن الشديد على أهالي بلدة كفرسميع منذ انتشار الخبر المفجع ، حيث عرفت المرحومة بحسن أخلاقها وعلاقتها الطيبة مع أهالي البلدة ومعارفها ، وعرف المرحوم بعلاقته الطيبة .
ويذكر انه حضر الى مكان الحادث في تمام الساعة الثالثة فجرا ، كوبي باخر نائب قائد شرطة لواء الجليل ووقائد شرطة معلوت ترشيحا بوعز سموخة برفقة موظفين عن المجلس المحلي ، وقالا: "ان الأولاد شهدوا عملية القتل وعلى الفور بدأنا بتقديم المساعدة للأولاد الذين أصيبوا بالذهول والصدمة من الحادث. ومن التحقيقات الأولية لا يوجد صراعات عنيفة سابقة بين الزوجين ، وتجدر الإشارة الى ان المرحومة كانت مديرة مدرسة والزوج كان يعمل ممرضا مؤهلا".
الشرطة: لا يوجد معلومات من قبل عن نزاعات بين الزوجين
وقال الناطق بلسان شرطة الجليل عيران شاكيد في بيان عممه على وسائل الاعلام ، وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما: "ان للشرطة لا يوجد معلومات من قبل عن نزاعات عنيفة في العائلة ، ويذكر انه عثر على المرأة والسكين على جسدها العلوي".
نقل جثتي المرحومين الى معهد الطب العدلي ابو كبير
يذكر في هذا السياق انه سيتم إرسال جثتي المرحومين الى معهد الطب العدلي ابو كبير للتحقق من أسباب الوفاة.
ضحيتا الحادث المأساوي: المربية نجوى ابراهيم مديرة مدرسة البسمة في كفرسميع وزوجها منيب ابراهيم ممرضا مؤهلا في مستشفى نهريا
وعلم مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما من عائلة الفقيدين "ان ضحيتي الحادث المأساوي الذي وقع في كفرسميع هما المرحوم منيب ابراهيم والذي كان يعمل ممرضا مؤهلا في مستشفى الجليل الغربي بنهريا يبلغ من العمر 49 عاما وزوجته المرحومة المربية نجوى ابراهيم والتي كانت تعمل مديرة لمدرسة البسمة في كفرسميع وتبلغ 41 عاماً".
وزارة التربية والتعليم : المأساة في كفرسميع وقعت علينا كالصاعقة
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع كمال عطيلة الناطق بلسان وزارة التربية والتعليم للوسط غير اليهودي ، قال : "ان وزارة التربية والتعليم تقبلت هذا الخبر كالصاعقة وبألم وحزن شديدين".
واضاف عطيلة : "وزارة التعليم كانت تقدر عمل المرحومة المربية نجوى ابراهيم وتعترف بدورها الفاعل بالكثير من الانجازات في العملية التربوية خاصة وان عملها كان رسالة مقدسة ، لأنها كانت تعمل في إطار التعليم الخاص مع طلاب وطالبات ذوي احتياجات خاصة ، وزارة التربية والتعليم تقدم أحر التعازي لعائلة المرحومة متمنين لهم الصبر والسلوان".
